مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
بحـث
المواضيع الأخيرة
الدرجة الطنينية
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الدرجة الطنينية
بطلب من العديد من التلاميذ والطلبة أنشر الدرس التالي في هذا المنتدى
و الذي يتعلّق بـ
[size=25]الدرجات الطنينية
( 5 ـ 4 ـ 1 )
هي الدرجة الأولى والرابعة والخامسة من سلّمي الكبير والصغير شــريطة أن تؤلف
مع الأساس(الارتكاز ) مسافة تامة وبإمكانها أن تكون أساس سلّم مجاور للسلم ذاته .
ملاحظة :السلم الكبير برفع الدرجة الرابعة يشتمل على درجتين طنينيتين فقــط هما
( الأولى والخامسة ) لأن درجته الرابعة لا تؤلف رباعـية تامة مع الأساس .
الدرجات المقامية
( 6 ـ 3 )
هي الدرجة الثالثة والسادسة من سلّمي الكبير والصغير شريطة أن تؤلّف مع أساس السلم الكبير مسافة كبيرة ومع أساس السلم الصغير مسافة صغيرة. وهنا نلاحظ أن :
بعض أنـــواع السلالــم الكبيرة بها مقامية واحـــدة (سلم كبير بالسداسية الصغيرة )
و ( سلم كبير بدون حسّاسة مع السداسية الصغـيرة )
وكذلك بعض السلالم الصغيرة التي تشتمل على مقامية واحدة وهي :
( الصغير الميلوديالصاعد )
و ( الصغير بدون حساسة وبالسداسية الكبيرة .)
وعموما الدرجة الثالثة ( الوسطى ) نعتمد عليها في تحديد مقام السلم لأن السادسة قد تتغير في بعض أنواع سلالم المقامات
لكل مقام 5 مقامات مجاورة له. والمقصود بالمجاور هو إما أن السلّمين يشتملان على نفس
الدليل (وفي هاته الحالة يكون مناسبه) أو أقل منه بعارض واحد أو أكثر بعارض وللحصول
على ذلك يجب إتباع المراحل التالية :
اسم المقام ( دليله ) المناسب له
انطلاقا من ارتكاز المقام الأصلي ( رباعية تامة صاعدة ) أي الدرجة الرابعة هي أساس سلم مجاور(دليله) ثم مناسبه
ثم انطلاقا من ارتكازالمقام الأصلي (خماسية تامة صاعدة) أي الدرجة الخامسة هي أساس سلم مجاور(دليله) ثم مناسبه
[/size]و الذي يتعلّق بـ
[size=25]الدرجات الطنينية
( 5 ـ 4 ـ 1 )
هي الدرجة الأولى والرابعة والخامسة من سلّمي الكبير والصغير شــريطة أن تؤلف
مع الأساس(الارتكاز ) مسافة تامة وبإمكانها أن تكون أساس سلّم مجاور للسلم ذاته .
ملاحظة :السلم الكبير برفع الدرجة الرابعة يشتمل على درجتين طنينيتين فقــط هما
( الأولى والخامسة ) لأن درجته الرابعة لا تؤلف رباعـية تامة مع الأساس .
الدرجات المقامية
( 6 ـ 3 )
هي الدرجة الثالثة والسادسة من سلّمي الكبير والصغير شريطة أن تؤلّف مع أساس السلم الكبير مسافة كبيرة ومع أساس السلم الصغير مسافة صغيرة. وهنا نلاحظ أن :
بعض أنـــواع السلالــم الكبيرة بها مقامية واحـــدة (سلم كبير بالسداسية الصغيرة )
و ( سلم كبير بدون حسّاسة مع السداسية الصغـيرة )
وكذلك بعض السلالم الصغيرة التي تشتمل على مقامية واحدة وهي :
( الصغير الميلوديالصاعد )
و ( الصغير بدون حساسة وبالسداسية الكبيرة .)
وعموما الدرجة الثالثة ( الوسطى ) نعتمد عليها في تحديد مقام السلم لأن السادسة قد تتغير في بعض أنواع سلالم المقامات
لكل مقام 5 مقامات مجاورة له. والمقصود بالمجاور هو إما أن السلّمين يشتملان على نفس
الدليل (وفي هاته الحالة يكون مناسبه) أو أقل منه بعارض واحد أو أكثر بعارض وللحصول
على ذلك يجب إتباع المراحل التالية :
اسم المقام ( دليله ) المناسب له
انطلاقا من ارتكاز المقام الأصلي ( رباعية تامة صاعدة ) أي الدرجة الرابعة هي أساس سلم مجاور(دليله) ثم مناسبه
ثم انطلاقا من ارتكازالمقام الأصلي (خماسية تامة صاعدة) أي الدرجة الخامسة هي أساس سلم مجاور(دليله) ثم مناسبه
رد: الدرجة الطنينية
أقسام الموسيقى
وتنقسم موسيقى الشعر – كموضوع دراسة – إلى نوعين :
الأول : الموسيقى الداخلية ، وهي موسيقى خفية لا تدرك للوهلة الأولى ، وتقوم على عدة أشياء منها : اختيار الشاعر لألفاظه ، وتفاعل الألفاظ مع بعضها – وهو ما ينتج عن إهماله حدوث التنافر – واتساق الصور الفنية في النص، وتناسب الأساليب المستخدمة وتكاملها ، وترجع الموسيقى الداخلية إجمالا إلى عدة أسباب ، كالملكة الشعرية للشاعر ومدى نضجها، واستغراق الشاعر في تجربته الشعورية من عدمه، وصدقه الفني ، ومدى تمكنه من أدوات الشعر الفنية.
الثاني : الموسيقى الخارجية ، وهي الشكل الخارجي للقصيدة المعتمد على الوزن والقافية ، وهي في شعرنا العربي أنواع كثيرة ، منها قديم أصيل ، ومنها جديد محدث ، ومنها الجيد والرديء ، والمرتفع والساقط ، والمتتبع لنتاج الشعراء على اختلاف عصورهم ومذاهبهم يخرج من تتبعه بأن الموسيقى الخارجية للشعر قد اتخذت إحدى عشرة صورة مختلفة ، وهذا تفصيلها:
الصورة الأولى: الشعر المعتمد على أحد الأوزان الخليلية (العروضية) الستة عشر ، [الطويل – البسيط – الكامل – الرمل – المتقارب – الخفيف – الوافر – المنسرح – المديد – الهزج – المقتضب – المتدارك – السريع – المجتث – المضارع – الرجز] بصورها المعروفة ، وبقافية موحدة في القصيدة كلها ، ويمثل هذه الصورة أغلب الشعر العربي القديم ، وهو ما اصطلح على تسميته بـ(الشعر العمودي) ، وأمثلته كثيرة جدا ، منها قول شوقي (من الكامل) :
عيسى ، سبيلك رحمة ومحبة***في العالمين وعصمة وسلامُ
ما كنت سفاك الدماء ولا امرءًا***هان الضعاف عليه والأيتامُ
واليوم يهتف بالصليب عصائبٌ***هم للإله وروحه ظُلاَّمُ
خلطوا صليبك والخناجر والمُدى***كلٌّ أداةٌ للأذى وحِمامُ
الصورة الثانية : الشعر المعتمد على بحر واحد ولكنه متعدد القافية ، فهو يقسم إلى مقطوعات ، كل مقطوعة منها بيتان أو ثلاثة أو أكثر لها قافية واحدة تختلف عن المقطوعات الأخرى، ومن أمثلة هذه الصورة قول ميخائيل نعيمة في قصيدته (النهر المتجمد) (مجزوء الكامل) :
يا نهر هل نضبت مياهك فانقطعت عن الخرير؟
أم قد هرمت وخار عزمك فانثنيت عن المسير؟
بالأمس كنتَ مرنَّمًا بين الحدائق والزهور
تتلو على الدنيا وما فيها أحاديث الدهور
بالأمس كنت إذا أتيتك باكيًا سّلّيتني
واليوم صرت إذا أتيتك ضاحكًا أبكيتني
الصورة الثالثة: ما يسمى بـ(المشطور المزدوج)، وهو أن تكون القصيدة من بحر واحد ومصرعة في جميع أبياتها بحيث يكون كل بيت متحد القافية في شطريه مختلفًا عن بقية أبيات القصيدة، وأكثر ما يكون ذلك في الرجز، كأرجوزة أبي العتاهية المشهورة والتي سماها (ذات الأمثال) ويقول فيها:
إن الشباب حجة التصابي***روائح الجنة في الشبابِ
حسبك مما تبتغيه القوتُ***ما أكثر القوت لمن يموتُ
هي المقادير فلمني أو فذرْ***إن كنتُ أخطأتُ فما أخطا القدرْ
وقد تكون هذه الصورة في غير الأراجيز، كما فعل أحمد زكي أبو شادي في قصيدة (الشريد) [من بحر الرمل]، قال:
جُنَّ قلبي في التياع المضطربْ***وبكى قلبي بصمت المنتحبْ
وتولَّتني من الحيرة ما لا***يعرفُ الإيمان صلحًا أو قتالا
فإذا بي كدتُ لا أعرفُ نفسي***وكأنَّ الرزء تكويني وحسِّي
وإذا الإيمانُ عبءٌ لي جديدْ***حينما الإيمان ملكٌ للسعيدْ
وتنقسم موسيقى الشعر – كموضوع دراسة – إلى نوعين :
الأول : الموسيقى الداخلية ، وهي موسيقى خفية لا تدرك للوهلة الأولى ، وتقوم على عدة أشياء منها : اختيار الشاعر لألفاظه ، وتفاعل الألفاظ مع بعضها – وهو ما ينتج عن إهماله حدوث التنافر – واتساق الصور الفنية في النص، وتناسب الأساليب المستخدمة وتكاملها ، وترجع الموسيقى الداخلية إجمالا إلى عدة أسباب ، كالملكة الشعرية للشاعر ومدى نضجها، واستغراق الشاعر في تجربته الشعورية من عدمه، وصدقه الفني ، ومدى تمكنه من أدوات الشعر الفنية.
الثاني : الموسيقى الخارجية ، وهي الشكل الخارجي للقصيدة المعتمد على الوزن والقافية ، وهي في شعرنا العربي أنواع كثيرة ، منها قديم أصيل ، ومنها جديد محدث ، ومنها الجيد والرديء ، والمرتفع والساقط ، والمتتبع لنتاج الشعراء على اختلاف عصورهم ومذاهبهم يخرج من تتبعه بأن الموسيقى الخارجية للشعر قد اتخذت إحدى عشرة صورة مختلفة ، وهذا تفصيلها:
الصورة الأولى: الشعر المعتمد على أحد الأوزان الخليلية (العروضية) الستة عشر ، [الطويل – البسيط – الكامل – الرمل – المتقارب – الخفيف – الوافر – المنسرح – المديد – الهزج – المقتضب – المتدارك – السريع – المجتث – المضارع – الرجز] بصورها المعروفة ، وبقافية موحدة في القصيدة كلها ، ويمثل هذه الصورة أغلب الشعر العربي القديم ، وهو ما اصطلح على تسميته بـ(الشعر العمودي) ، وأمثلته كثيرة جدا ، منها قول شوقي (من الكامل) :
عيسى ، سبيلك رحمة ومحبة***في العالمين وعصمة وسلامُ
ما كنت سفاك الدماء ولا امرءًا***هان الضعاف عليه والأيتامُ
واليوم يهتف بالصليب عصائبٌ***هم للإله وروحه ظُلاَّمُ
خلطوا صليبك والخناجر والمُدى***كلٌّ أداةٌ للأذى وحِمامُ
الصورة الثانية : الشعر المعتمد على بحر واحد ولكنه متعدد القافية ، فهو يقسم إلى مقطوعات ، كل مقطوعة منها بيتان أو ثلاثة أو أكثر لها قافية واحدة تختلف عن المقطوعات الأخرى، ومن أمثلة هذه الصورة قول ميخائيل نعيمة في قصيدته (النهر المتجمد) (مجزوء الكامل) :
يا نهر هل نضبت مياهك فانقطعت عن الخرير؟
أم قد هرمت وخار عزمك فانثنيت عن المسير؟
بالأمس كنتَ مرنَّمًا بين الحدائق والزهور
تتلو على الدنيا وما فيها أحاديث الدهور
بالأمس كنت إذا أتيتك باكيًا سّلّيتني
واليوم صرت إذا أتيتك ضاحكًا أبكيتني
الصورة الثالثة: ما يسمى بـ(المشطور المزدوج)، وهو أن تكون القصيدة من بحر واحد ومصرعة في جميع أبياتها بحيث يكون كل بيت متحد القافية في شطريه مختلفًا عن بقية أبيات القصيدة، وأكثر ما يكون ذلك في الرجز، كأرجوزة أبي العتاهية المشهورة والتي سماها (ذات الأمثال) ويقول فيها:
إن الشباب حجة التصابي***روائح الجنة في الشبابِ
حسبك مما تبتغيه القوتُ***ما أكثر القوت لمن يموتُ
هي المقادير فلمني أو فذرْ***إن كنتُ أخطأتُ فما أخطا القدرْ
وقد تكون هذه الصورة في غير الأراجيز، كما فعل أحمد زكي أبو شادي في قصيدة (الشريد) [من بحر الرمل]، قال:
جُنَّ قلبي في التياع المضطربْ***وبكى قلبي بصمت المنتحبْ
وتولَّتني من الحيرة ما لا***يعرفُ الإيمان صلحًا أو قتالا
فإذا بي كدتُ لا أعرفُ نفسي***وكأنَّ الرزء تكويني وحسِّي
وإذا الإيمانُ عبءٌ لي جديدْ***حينما الإيمان ملكٌ للسعيدْ
رد: الدرجة الطنينية
الصورة الرابعة : ما كان على نظام الموشحات ، بأن يتكون من مطلع وقفل وغصن ودور وسمط وبيت وخرجة على النظام المخصوص في ذلك، كقول إبراهيم بن سهل الإشبيلي [من بحر الرمل] :
هل درى ظبي الحمى أن قد حمى*قلب صبٍّ حلّه عن مكنسِ
فهو في حرٍّ وخفقٍ مثلما*لعبت ريح الصبا بالقبَسٍ
يا بدورًا أطلعت يومَ النوى*غررًا تسلك في نهج الغرَرْ
ما لقلبي في الهوى ذنبٌ سوى*منكم الحسن ومن عيني النظَرْ
أجتني اللذات مكلوم الجوى*والتذاذي من حبيبي بالفِكَرْ
كلّما أشكوه وجدي بسما*كالربى بالعارض المنبجسِ
إذ يقيم القطرُ فيها مأتما*وهْي من بهجتها في عرسِ
الصورة الخامسة : ما كان على وزن واحد ولكن مع اتباع النظام الغربي فيما يُعرف بـ(تعانق القوافي) ، وهو أن تكون القصيدة مقسمة إلى وحدات ، كل وحدة أربعة أشطر (أو أبيات) يتفق الأول منها مع الثالث في قافيته ، والثاني مع الرابع ، وفي شعر إبراهيم ناجي الكثير من القصائد على هذه الصورة ، كقوله في (عاصفة) [من الرمل] :
صورة للموج أم صورة نفس**حينما النفس من اليأس تثور
قد علا الموج وقد عزَّ التأسّي**لم يعد إلا عبابٌ وصخور
زلزل البحر على راكبه **مثلما زلزل قلبٌ ضجِرُ
سفرٌ صار على طالبه**ركبَ ضنكٍ .. والمنايا سفرُ
فهذه صورة تعانق القوافي في الأشطر ، ومن صور تعانق القوافي في الأبيات قول ابراهيم المازني [من الخفيف]:
لا تزر إن قضيتُ قبري ولا تبكِ عليه كسائر الأصحابِ
خلِّ عنك الوفاء واسمع لداعي الغدر فينا فلات حين وفاءِ
وقبيحٌ أن تسحب الذيل مختالاً وتمشي على رقاب الصحابِ
مزعجًا بالسلام روح كريمٍ .. أنت غيَّبتهُ بجوف العراءِ
الصورة السادسة : ما اعتمد على تفعيلة بحر واحد ولكن مع نظام معين مبني على تساوي الأشطر وتقابل القوافي في نظام منسجم محكم ، كقول حسن كامل الصيرفي [وقد استعمل تفعيلة الرمل (فاعلاتن)] :
ليتني البسمة تعلو شفتيكِ ... مثلما تعلو طيورٌ فوق أيكِ
تتنزَّى وهي تشدو ........... في السكون
تختفي حينًا وتبدو ........... في الغصون
هل درى ظبي الحمى أن قد حمى*قلب صبٍّ حلّه عن مكنسِ
فهو في حرٍّ وخفقٍ مثلما*لعبت ريح الصبا بالقبَسٍ
يا بدورًا أطلعت يومَ النوى*غررًا تسلك في نهج الغرَرْ
ما لقلبي في الهوى ذنبٌ سوى*منكم الحسن ومن عيني النظَرْ
أجتني اللذات مكلوم الجوى*والتذاذي من حبيبي بالفِكَرْ
كلّما أشكوه وجدي بسما*كالربى بالعارض المنبجسِ
إذ يقيم القطرُ فيها مأتما*وهْي من بهجتها في عرسِ
الصورة الخامسة : ما كان على وزن واحد ولكن مع اتباع النظام الغربي فيما يُعرف بـ(تعانق القوافي) ، وهو أن تكون القصيدة مقسمة إلى وحدات ، كل وحدة أربعة أشطر (أو أبيات) يتفق الأول منها مع الثالث في قافيته ، والثاني مع الرابع ، وفي شعر إبراهيم ناجي الكثير من القصائد على هذه الصورة ، كقوله في (عاصفة) [من الرمل] :
صورة للموج أم صورة نفس**حينما النفس من اليأس تثور
قد علا الموج وقد عزَّ التأسّي**لم يعد إلا عبابٌ وصخور
زلزل البحر على راكبه **مثلما زلزل قلبٌ ضجِرُ
سفرٌ صار على طالبه**ركبَ ضنكٍ .. والمنايا سفرُ
فهذه صورة تعانق القوافي في الأشطر ، ومن صور تعانق القوافي في الأبيات قول ابراهيم المازني [من الخفيف]:
لا تزر إن قضيتُ قبري ولا تبكِ عليه كسائر الأصحابِ
خلِّ عنك الوفاء واسمع لداعي الغدر فينا فلات حين وفاءِ
وقبيحٌ أن تسحب الذيل مختالاً وتمشي على رقاب الصحابِ
مزعجًا بالسلام روح كريمٍ .. أنت غيَّبتهُ بجوف العراءِ
الصورة السادسة : ما اعتمد على تفعيلة بحر واحد ولكن مع نظام معين مبني على تساوي الأشطر وتقابل القوافي في نظام منسجم محكم ، كقول حسن كامل الصيرفي [وقد استعمل تفعيلة الرمل (فاعلاتن)] :
ليتني البسمة تعلو شفتيكِ ... مثلما تعلو طيورٌ فوق أيكِ
تتنزَّى وهي تشدو ........... في السكون
تختفي حينًا وتبدو ........... في الغصون
رد: الدرجة الطنينية
الفلامنقو، هو فن موسيقي عرف بجذوره الغجرية والأندلسية، يستمد روحه من التراث الشعبي ل<SPAN lang=AR-SA style="FONT-SIZE: 20pt; FONT-FAMILY: 'Traditional Arabic'">لثقافات التي تتالت عبر القرون.
رد: الدرجة الطنينية
شكرا لك
رويسات محمد- مشرف
- عدد الرسائل : 76
العمر : 33
العمل/الترفيه : كرة قدم و موسيقى هدا مكان
المزاج : الحمد لله
الشرف : 0
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين يناير 26, 2015 8:10 am من طرف dizay
» ممكن مساعدة
الثلاثاء أبريل 16, 2013 9:02 am من طرف إسراء منار
» اكنب اسمك باي شكل تريد
الأحد فبراير 10, 2013 1:09 pm من طرف totou_antics
» تكرار التلميذ مرته الأولى في الثانوي مضمونة بالقانون
الخميس نوفمبر 22, 2012 10:22 am من طرف narjisse93
» لمادا تبكي النساء؟
الأربعاء سبتمبر 05, 2012 6:11 am من طرف racha
» نصيحة لكل البنات ... لاتتزوجي
الأربعاء مايو 23, 2012 1:53 pm من طرف أخت العرب
» أدخل و لن تندم
الأربعاء مايو 23, 2012 1:46 pm من طرف أخت العرب
» نجمة اسرائيل موجوده بجهاز كل واحد (( بسرعه امسحوها ))
الثلاثاء مايو 22, 2012 12:33 pm من طرف أخت العرب
» ملخصات في الرياضيات السنة 2علمي
الأربعاء أبريل 18, 2012 11:57 am من طرف hacane
» موضوع خاص بالفتيات هام جدا وما يحدث بالليل
السبت فبراير 25, 2012 10:52 am من طرف Narimène
» جل الفروض و الإختبارات المتعلقة بتخصص الهندسة الطرائق
الإثنين فبراير 20, 2012 3:57 am من طرف أ-حسين
» جــــــديد
الإثنين يناير 16, 2012 2:54 pm من طرف Narimène
» منآظر طبيعية خلابة
الإثنين يناير 16, 2012 2:52 pm من طرف Narimène
» دعــــــوة
الأحد ديسمبر 11, 2011 3:45 am من طرف ASSIL
» إعـــــــــــــــلان
الخميس نوفمبر 10, 2011 1:01 pm من طرف Admin
» اختبار
الثلاثاء سبتمبر 13, 2011 12:18 pm من طرف ihab bourokba
» اااااااااههههههههه يا رياضيات اااااههههههه
الثلاثاء سبتمبر 13, 2011 12:03 pm من طرف ihab bourokba
» نكت جزائرية تموووووووووت ضحك..
السبت أغسطس 20, 2011 7:26 pm من طرف souda.A
» ازرع الثقة بنفسك بـ 3 كلمات ..!!
السبت أغسطس 20, 2011 7:23 pm من طرف souda.A
» ما يجب ان نعلمه?
الخميس أغسطس 18, 2011 7:07 pm من طرف souda.A
» إقتراح لإثراء الموقع بصور للأقسام على مر سنوات العمل
الإثنين أغسطس 15, 2011 8:49 pm من طرف DJEBBAR
» نتائج القسم 04
الأربعاء أغسطس 10, 2011 11:35 am من طرف عبد الحميد2
» لو ان العمر لحظات,,اي لحظه ستختار؟؟
الجمعة يوليو 22, 2011 2:55 pm من طرف زائر
» للمجانيــــــــــن فقط << اللي عاقل لا يدخل
السبت يوليو 09, 2011 8:09 am من طرف nadrii
» •••【♥】 في دقيقة 【♥】•••
السبت يوليو 09, 2011 7:42 am من طرف nadrii